......محاورة الوفاء ورد البلاء....
في ضيافة الشاعر : أحمد العدواني
أفكارنا دجاجة في كنف السلاطين
خراجة ولاجة
في قن أصحاب الملايين
وبيضها يثمر حسب الحاجة
أفراخها مدجنة
تلتقط حب الذل والقهر بمسكنة
حتى ترى خلاصها ، إخلاصها
للذبح بالسكاكين .
كان ....نقصان العقل في التصرف .. أو جامدة ..سمعا وطاعة ..مهانة . نعم ..نعمة الماضي والحاضر وأمر الاستجابة ..فرحة وسعادة . لا ...نفي ..نهي ...محرم في وجوب الطاعة الميادة . ليت...ليت الماضي يعود ، نمزق الأوراق .. ونضع نقطة بداية النهاية . يا....لا تنادي غير الاوجاع تساقط عليك.....مطالب رضا وقناعة . لعل ... خريطة ترج ..جار ومجرور محفظة مستشفى وعيادة . نصب الحال والحالة وجب ..سجن او تفقير بموت قبل الولادة....قيامة.. . سكون ...راحة اناس في مساجد صلاة العبادة . كان ......يكون .......كن ...سمعا وطاعة ...
أحلم الليل ورائي
والصبح أمامي
وسحابة أحلامي
تزرع أيامي
...وأخال الحلم حقيقة
فأسربل ذاتي بحديقة
فإذا بي صرت ضحية
في تيه الابدية .
عقل يتوسد جبال ذكريات الحسرة والألم ....يتجرع كؤوس بحر الآهات والسقم...اقرأني ....أناك في سحب أناي الناطق المتكلم....ارسمني نخلة صحراء بمداد الدمع او دم الريشة ورصاص القلم ...ظل نخلتي يزودك بالعبرة والحكم...كف يدي منقوش بحناء تجارب الزمن ...مرآة ذاتك قوس قزح الحر والقر والضجة والسكن ...ألف ....باء .....ياء ....أشتدت العاصفة تمايل الغصن ولم ينكسر ...خذ من دفاتري أياما لكحل عين النملة او النحلة تغيض بها حرباء الفتن ...اصبر ....اصبر ...انما للصبر حدود ...تعالج النفس بالكي ووخز الإبر.....
حدقت في مرآة نفسي
فلم أجد نفسي
بل لاح لي حشد من الظلال
جيلة الشكل
لكنها وا أسفا ليس لي
حدقت في مرآة نفسي
فلم أجد نفسي
بلى ........
وجدت هيكلا
وا أسفا .
من الغيث ..يتوغل الملموس ..إلى مطرية المحسوس ..أنصت ..الى موسيقاي السريعة ..رياح طباق ..ماء سجع ..رائحة تراب الجناس ..هذا المطر لا يكذب ..يأحمد مطر ..أبدا ..أبدا..أبدا ..
..................الصوفي عبدالرحمن ............المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق