بعنوان:بجاه الله المعبود
كان يا ما كان
كان ابونا آدم وأمنا حواء
منعمين ف الجنة
هدية من السماء
ملك مايبلى
حسدهم الشيطان
تسيف صفة حية
وراهم شجرة
حلف ع الكدوب والبهتان
ثاقو بإسم الرحمان
شعلت النار الحمراء
بدات العداوة
على كفوف الدنيا
تاهو ف الطرقان
المحرفة
والمسرحة نيشان
سفينة نوح عليه السلام
اللوح برهان
الإنسان ع الخشب ركب
حتى الحيوان
عصيان القوم
ولده ف الجبل يجدب
عدابهم كان
طوفان...
سيدنا أيوب
كلا لحمه الدود
صبره اكثر
من القناطر والمدود
سقيم مهدود
ارجع كيف كان
بجاه الله
المعبود..
يا صاح خاف ترتاح
تطلع الشمس من الغروب
تشوف حال الدنيا مرعوب
الحق ما منه
هروب...
حي باقي صوته عالي
هو الواحد العالم
العادل الحاكم
توب يا بنادم توب
القلوم تكتب الدنوب
حنا الخوت ماشي
عديان:!
27/9/2018
بقلم محمد البراقي الحسناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق