خاطرة " في رحاب الإنتظار"
" فَتَّشْتُ عَنْك في مِحْرَاب تِلْك الأَوْرَاق المَنْسِيَّة فَلَمْ أَجِد لَك أَثراًً... فقلتُ في نفسي لَعَلَّ الهدهد يأتيني غداًً بنبأ جديد عنك... فَطَارَ كَالبَرْقِ لِيَقْثَفِي أَثَرَك...وَ مَضَتْ أَيَّام وَ أَيَّام وَ لَمْ يَعُدْ ... وَ كَأَنَّ إِنْسِيَّة قَبَضَتْ عَلَيْهِ ... و إلى الآن مازال خَبَرُك مُعَلَّقاًً إلى حِين.... ترى متى تعود... ؟"
تارودانت المملكة المغربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق